قامت شركةEcho Yachts بتسليم اليخت الأبيض White Rabbitالّذي يبلغ طوله 84 مترًا، والّذي يتميّز بأنّه ثلاثيّ الأبعاد.
الأحد ٠٢ ديسمبر ٢٠١٨
قامت شركةEcho Yachts بتسليم اليخت الأبيض White Rabbitالّذي يبلغ طوله 84 مترًا، والّذي يتميّز بأنّه ثلاثيّ الأبعاد.
وقد تمّ تسليم اليخت، الّذي يُعدّ حتّى الآن أكبر يخت فاخر ثلاثيّ الأبعاد في العالم، إلى مالكها في 31 أكتوبر الماضي، وهو في مراحل التّحضير النّهائيّة للمغادرة إلى سنغافورة الأسبوع المقبل.
مسيرة اليخت
مراحل التّحضير لانطلاق يخت White Rabbitأتت بعد إطلاقه في 1 سبتمبر الماضي، وبعد الخضوع لتجارب بحريّة واسعة قبالة ساحل أستراليا الغربيّة.
كذلك، تمّ كشف النّقاب عن اليخت للمرّة الأولى في حدث أقيم في السّاحة الأسترالية في أغسطس. وشملت الأمسية خطابات الشّخصيّات الهامّة والفيديو الوثائقيّ للبناء وعرض الصّوت والضّوء.
وأعطي الضّيوف الفرصة للتّقدّم على متن White Rabbitومشاهدة بعض مساحات التّرفيه الخارجيّ.
مواصفات اليخت الفاخر
صمّم سام سورجيوفاني اليخت الّذي يبلغ طوله 84 مترًا، مع تطويرOne2Three للهندسة المعماريّة البحريّة. ويتميّز هذا اليخت بأحجام داخليّة ضخمة مع القدرة على استيعاب ما يصل إلى 12 ضيفًا.
وقال مارك ستوتارد مديرEcho Yachts إنه "فخور للغاية" بـWhite Rabbit، شاكرًا العملاء لأنّهم يدعمون الشّركة ويسعون إلى الحصول على أفضل المعايير العالميّة والتّقنيّات المتطوّرة.
يحترم اليخت بنسبة 100٪ المواصفات المتوافقة مع المتطلّبات الصّارمة لذوي الخبرة. وكان إنجازه بمثابة تتويج لأربع سنوات من الجهود التّفصيليّة في التّصميم والبناء.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.