لفت رئيس اتحاد المؤسسات السياحية نقيب أصحاب الفنادق بيار الأشقر إلى أن "حركة الإشغال الفندقي ليست جيدة جداً ولا عاطلة جداً، بل متوسطة.
السبت ١٥ ديسمبر ٢٠١٨
لفت رئيس اتحاد المؤسسات السياحية نقيب أصحاب الفنادق بيار الأشقر إلى أن "حركة الإشغال الفندقي ليست جيدة جداً ولا عاطلة جداً، بل متوسطة، وتصل حالياً إلى نسبة 60 في المئة وستقفز إلى 90 أو حتى 100 في المئة خلال فترة عيديّ الميلاد ورأس السنة في فنادق بيروت وعلى مدى يومين أو ثلاثة لا أكثر"، موضحاً أن هذه .الفترة القصيرة لا تعوّض شهراً بأكمله
وقال الأشقر لـ"المركزية"، "لم يعد يُدرج "عيد الميلاد" في "أجندة" العمل الفندقي نظراً إلى غياب الحركة خلاله، "إنما يقتصر على ليلة عيد رأس السنة فقط عبر الإقامة أربع ليالٍ لا أكثر"، مذكّراً بأن "القطاع كان في السابق يعمل منذ 20 كانون الأول حتى 2 كانون الثاني مع تمديد حجوزات البعض إلى 5 منه، أي ما يتراوح بين 10 و14 يوماً لتمضية فترة الأعياد في الفنادق اللبنانية، فكان يأتي مغتربون لبنانيون من أوروبا وعرب وخليجيون لحضور الحفلات الضخمة التي كانت تقام في تلك الفترة، ومشاركة اللبنانيين المقيمين أجواء العيد"، وتابع: أما اليوم فالمطربون اللبنانيون الكبار يُحيون حفلاتهم في الخارج.
وإذ أكد أن "الفنادق اليوم ليست فارغة بالطبع على رغم صعوبة الأوضاع"، كشف الأشقر أن أسعار الإشغال الفندقي زهيدة جداً والمداخيل تبقى أدنى 30 و40 في المئة مقارنةً بتلك التي كانت تسَجَّل في عاميّ 2009 و2010 فترة الذروة، إذ تبدّلت اليوم نوعية الزبائن والسيّاح ولم يعد في إمكاننا وضع السعر المعتاد الذي يدرّ علينا الأرباح"، خاتماً أن "أرباحنا اليوم إما تغطي الأكلاف أو تفوقها بقليل بما لا يمكّننا من تسديد ديوننا".
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.