لم تستطع إسرائيل في اجتماع مجلس الأمن الأخير لمناقشة "أنفاق حزب الله" من تجييش أعضائه ضدّ لبنان.
الخميس ٢٠ ديسمبر ٢٠١٨
لم تستطع إسرائيل في اجتماع مجلس الأمن الأخير لمناقشة "أنفاق حزب الله" من تجييش أعضائه ضدّ لبنان.
فالتحقيق الذي عرضته الأمم المتحدة على المجلس لم يثبت أنّ الانفاق الأربعة لها مخارج من الجانب الإسرائيلي وفق ما أعلنه مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان-بيار لاكروا.
وأوضح أنّ هذه الانفاق عميقة تتراوح بين ٢٩و٤٦مترا تحت الأرض، ويصعب اكتشافها واقفالها، لكنّه اعتبر أنّ هذه الانفاق تشكل خرقا للقرار ١٧٠١ مع اعترافه بأنّ اثنين من هذه الانفاق ، قرب المطلة أي قرب كفركلا شمال الخط الأزرق، وآخر قرب زرعيت أي قرب الرامية شمال الخط الأزرق، يعبران الخط الأزرق وينتهكان القرار الدولي.
وفي حين انتهت الجلسة من دون إدانة ، اتهمت المندوبة اللبنانية الدائمة لدى الأمم المتحدة السفيرة آمال مدللي إسرائيل بانتهاك الأجواء اللبنانية بمعدل ٤٨مرة يوميا.
وأكدت مدللي أنه"ليست للبنان نيات عدوانية" تجاه إسرائيل.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.