من الواضح أنّ Huawei ستطرح P30 Pro بكاميراتٍ أربع.
الخميس ٢٠ ديسمبر ٢٠١٨
من الواضح أنّ Huawei ستطرح P30 Pro بكاميراتٍ أربع.
الآن أصبحت الثّلاث كاميرات هي القاعدة، لذا فإنّ الشّركة الصينيّة ستقوم بإعداد هاتف هواوي P30 Pro بأربع كاميراتٍ، المتوقّع في الرّبع الأوّل من عام 2019. كما سيحصل جهاز هواوي P30على كاميرا ثالثةٍ إضافيّةٍ أيضًا، كما صرّح صانع غطاءات الهواتف أوليكسار.
التّفاصيل
ظهرت الصّور في MobileFun. تظهر الصّور أنّ الغطاءات جاهزةٌ بالمصدّات، وحالات السليكون العاديّة، وحالات الحماية الخاصة. هناك قطعٌ كبير في الزاوية اليسرى العليا من الخلف حيث سيتمّ وضع الكاميرات الأربع عموديًّا. سوف يضيء فلاش LEDالمزدوج على الجانب ولا توجد قواطع للبصمة يمكن رؤيتها.
مستشعر البصمة في الشّاشة
تظهر حالات هواوي P30تصميمًا مشابهًا للكاميرات، الإعداد الرأسيّ الطّويل للغاية، ولكن لا يوجد ثقبٌ ثانٍ لجهاز الاستشعار والفلاش الّذي سيأتي إلى جانب الكاميرا. ومع ذلك، لا يوجد ماسحٌ ضوئيٌّ لبصمات الأصابع، ممّا يعني أنّنا على الأرجح سنحصل عليه مضمن في الشاشة.
شيءٌ آخر مثيرٌ للفضول حول هذا التسريب هو اللّوحة الأماميّة، مع notchعلى شكل قطرة ماء. لا يحصل صانعو غطاءات الهواتف فعليًّا على معلوماتٍ حول الشاشة، فقط الأحجام وعناصر التحكّم لذلك يضطرّون إلى الارتجال.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.