دخل الجيش السوري منطقة منبج للمرة الأولى منذ سنوات بعدما حثّت وحدات حماية الشعب الكردية النظام السوري على حماية المدينة من الهجمات التركية.
الجمعة ٢٨ ديسمبر ٢٠١٨
دخل الجيش السوري منطقة منبج للمرة الأولى منذ سنوات بعدما حثّت وحدات حماية الشعب الكردية النظام السوري على حماية المدينة من الهجمات التركية.
وكانت قوات أميركية تنتشر سابقا في منبج وأقامت فيها قاعدة عسكرية.
الجيش السوري أعلن في بيان أنّه يضمن "الأمن الكامل لجميع المواطنين السوريين وغيرهم الموجودين في المنطقة".
وكانت وحدات حماية الشعب الكردية السورية دعت الجيش السوري للسيطرة على منبج لحمايتها من تهديد الهجمات التركية.
وجاء في البيان الكردي:" ندعو الدولة السورية التي ننتمي اليها أرضا وشعبا وحدودا الى إرسال قواتها المسلحة لاستلام هذه النقاط وحماية منطقة منبج أمام التهديدات التركية".
نشير الى أنّ تركيا تعتبر الوحدات التركية جماعة إرهابية وتعهدّت بسحقها.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.