كشف رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي عن لقاء بين مسؤولين أمنيين عراقيين والرئيس السوري بشار الأسد في دمشق.
الإثنين ٣١ ديسمبر ٢٠١٨
كشف رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي عن لقاء بين مسؤولين أمنيين عراقيين والرئيس السوري بشار الأسد في دمشق.
واعتبر عبد المهدي أنّ الإعلان المفاجئ للرئيس الأميركي دونالد ترامب عن انسحاب قوات بلاده من سوريا ،أمرٌ "فيه الكثير من التعقيدات".
وقال ملمحا الى دور عراقي كبير محتمل لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية :" إذا حصلت أي تطورات سلبية في سوريا فإنّ ذلك سيؤثر علينا(العراقيين).لدينا حدود تمتد ٦٠٠كيلومتر وداعش لا زال موجودا هناك".
وأوضح عبد المهدي أنّ الوفد العراقي زار دمشق حتى يمتلك العراق"المبادرة ولا نتلقى النتائج فقط".
وكشف عبد المهدي بأنّ العراق سعى لاتخاذ خطوة أخرى أوسع في اطار ترتيباته الحالية مع سوريا والتي شنّت بموجبها ضربات جوية على التنظيم في الأراضي السورية.
ولم يذكر عبد المهدي تفاصيل أخرى عن التحركات العسكرية العراقية، ولكنّه ردّ على سؤال بشأن إمكانية تعزيز وجود القوات العراقية في سوريا، فقال:" هناك جماعات لا زالت تعمل في سوريا،والعراق هو أفضل الطرق للتعامل معها".
نشير الى أنّ تقديرات عراقية رسمية تتوقع وجود نحو ٢٠٠٠مقاتل من تنظيم الدولة الإسلامية ينشطون بالقرب من الحدود في سوريا ويحاولون العبور الى العراق.
ومع أنّ التنظيم هُزم في العراق الا أنّه يواصل شنّ هجمات على قوات الامن العراقية في شمال البلاد.
نشير الى أنّ جماعات شيعية عراقية ولبنانية مدعومة من ايران تحارب في سوريا تنظيم الدولة الإسلامية.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".