ستستضيف دولة الإمارات من 3 إلى 5 فبراير قداسة البابا فرانسيس، رئيس الكنيسة الكاثوليكيّة وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف في زيارةٍ تاريخيّة.
الخميس ٣١ يناير ٢٠١٩
ستستضيف دولة الإمارات من 3 إلى 5 فبراير قداسة البابا فرانسيس، رئيس الكنيسة الكاثوليكيّة وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف في زيارةٍ تاريخيّة.
وتمثّل هذه المناسبة الزيارة الأولى من نوعها الّتي يقوم بها البابا إلى دول مجلس التعاون الخليجيّ، وستتضمّن سلسلةً من الأحداث البارزة في أبوظبي، في اجتماعٍ يجمع أقطاب القادة الدينيّين لمناقشة تعزيز الأخوّة البشريّة والسّلام العالميّ.
ويمثّل هذا الحدث الهام عالميًّا جزءًا من عام التّسامح لعام 2019 في البلاد ويعكس موقع الإمارات العربيّة المتّحدة كعاصمةٍ عالميّةٍ للتّسامح والإنسانيّة. وسيشمل القدّاس البابويّ في ملعب زايد الّذي من المتوقّع أن يستقطب ما يقدّر بنحو 135 ألف شخص.
وإليكم جدول أعمال الزّيارة بين ٣ و٥ شباط/فبراير
اليوم الأول الأحد 3 فبراير 2019- أبوظبي
: 21:15 : وصول فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف إلى أبوظبي
22:00: وصول قداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية إلى أبوظبي
اليوم الثاني الإثنين 4 فبراير 2019- أبوظبي
10:50: لقاء فضيلة الإمام الأكبر بالقيادات الدينية ضيوف المؤتمر العالمي للأخوة الإنسانية
12:00:الاستقبال الرسمي لقداسة البابا في قصر الرئاسة
17:00: زيارة قداسة البابا وفضيلة الإمام الأكبر إلى جامع الشيخ زايد الكبير
17:10: عقد اجتماع قيادات مجلس حكماء المسلمين بحضور فضيلة الإمام الأكبر وقداسة البابا
18:10: إقامة فعالية لقاء الأخوة الإنسانية في صرح زايد المؤسس بحضور قداسة البابا وفضيلة الإمام الأكبر
اليوم الثالث الثلاثاء 5 فبراير 2019- أبوظبي
10:30: إقامة قداسة البابا القدّاس في مدينة زايد الرياضية
13:00: مغادرة ضيوف الدولة من أبوظبي
الرجاء زيارة الموقع للتفاصيل : www.humanfraternitymeeting.com
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.