يُصلح تحديث برمجي تصدره أبل هذا الأسبوع خللا في الفيديو.
الثلاثاء ٢٩ يناير ٢٠١٩
يُصلح تحديث برمجي تصدره أبل هذا الأسبوع خللا في الفيديو.
ويجعل هذا التحديث مستخدمي هواتف آيفون يسمعون صوت المستخدمين الذين لم يقبلوا بعد اتصالا بالفيديو.
ويسمح الخلل، لمستخدم هاتف آيفون الذي يجري اتصالا باستخدام تطبيق فيس تايم لاتصالات الفيديو التابع لأبل، أن يسمع صوت المتلقي قبل أن يقبل المكالمة. ويبدو أنّ الخلل يرتبط بخاصية اتصال الفيديو الجماعي.
ويتيج الخلل أحيانا بث كل من الفيديو والصوت من هاتف المتلقي.
أبل توضح
متحدث باسم أبل قال:" نحن على علم بالمشكلة وتوصلنا الى تصليح سيتم إصداره في تحديث برمجي في وقت لاحق هذا الأسبوع".
وتوقفت خاصيّة الفيديو الجماعية عبر تطبيق فيس تايم بشكل موقت بشبب مشكلة مستمرة وفق ما نقلت وكالة رويترز.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.