غادرت بعثة نادي بيروت وصيف بطل الأندية العربية، عبر مطار رفيق الحريري الدولي، الى الامارات العربيةللمشاركة في دورة دبي الدولية السنوية الثلاثين بكرة السلة التي ستقام بين 2 و9 شباط الجاري.
الأحد ٠٣ فبراير ٢٠١٩
غادرت بعثة نادي بيروت وصيف بطل الأندية العربية، عبر مطار رفيق الحريري الدولي، الى الامارات العربيةللمشاركة في دورة دبي الدولية السنوية الثلاثين بكرة السلة التي ستقام بين 2 و9 شباط الجاري.
وفي ما يلي اسماء البعثة:
نديم حكيم (رئيساً)، جوزيف عبد المسيح (مديراً للبعثة)، ايلي سماحة وجوزيف عون وطارق كرم وفارس كرم وعادل كرم وشادي عبود (اداريين)، الصربي ميودراغ بيريسيتش (مدرباً)، خليل نصار (معالجاً فيزيائياً)، الفرد مخايل (مدربا للياقة البدنية)، حنا ترنتيك (لوجستياً)، روني فهد وشارل تابت ورالف عقل وعلي حيدر وميغيل مارتينيز وجون عاصي وجاد عبد المسيح وكرم مشرف وروبير بو داغر وكوينسي دوبي وكريس كراوفورد ودانيال اورتن (لاعبين).
واوضح رئيس النادي ورئيس البعثة نديم حكيم ان مشاركة نادي بيروت في الدورة هي الأولى له، شاكراً رئيس الاتحادَين العربي والاماراتي لكرة السلة اللواء اسماعيل قرقاوي على الدعوة الموجّهة للنادي البيروتي للمشاركة في الدورة. وأمل حكيم ان يصعد نادي بيروت الى منصة التتويج في ختام الدورة كونه لا يقلّ شأناً وأهمية عن باقي الفرق المشاركة.
يشار الى ان مجموعة نادي بيروت تضم النادي الرياضي اللبناني ونادي سلا المغربي ومنتخب الاردن ونادي النفط العراقي، علماً ان ثلاثة أندية لبنانية تشارك في الدورة وهي بيروت والرياضي وهومنتمن.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.