هل تناول وجبة الإفطار يُسهم في اكتساب الوزن أو يساعد فقدان الوزن،إنّه السؤال لمن يمارس الحميّة.
الجمعة ٠٨ فبراير ٢٠١٩
هل تناول وجبة الإفطار يُسهم في اكتساب الوزن أو يساعد فقدان الوزن،إنّه السؤال لمن يمارس الحميّة.
باحثون أميركيون وبريطانيون اختروا أن من يتناول الإفطار يكتسب مزيدا من السعرات الحرارية والوزن ممن يتجاهل هذه الوجبة.
وكشفت الدراسة أنّ من التهم وجبة الإفطار اكتسب ٢٦٠سعرا حراريا في المتوسط يوميا أكثر ممن تجنّب هذه الوجبة، وزادت من تناول الإفطار ٠،٤٤كيلوغرام في المتوسط.
فلافيا سيكوتيني كبيرة الباحثين في هذه الدراسة قالت"هناك اعتقاد بأنّ الإفطار هو أهم وجبة في اليوم،لكن الوضع ليس كذلك. السعرات الحرارية هي السعرات الحرارية أيا كان وقت تناولها، وعلى الناس ألا يأكلوا إذا لم يشعروا بالجوع".
ووجد باحثون آخرون عدم وجود اختلافات مهمة بين تناول الإفطار من عدمه.
الباحث تيم سبيكتور اعتبر أنّ الاستهلاك الأقل للسعرات الحرارية المصاحب لعدم تناول الإفطار يشير الى أنّ النهج قد يكون ناجحا بالنسبة لبعض الذين يتبعون حميّة غذائية.
وقال:" كل واحد منا متفرد وبالتالي قد تختلف الإفادة التي يحصل عليها من الكربوهيدرات والدهون على حساب الجينات والكائنات الدقيقة بالجسم ومعدل الأيض".
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.
بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.