تحاول شركة سامسونغ إلكترونيكس بطرح هاتفها الجديد "غالاكسي فولد" المطوي منافسة أبل وهوواوي في السوق بعدما تراجعت مبيعاتها.
الجمعة ٢٢ فبراير ٢٠١٩
تحاول شركة سامسونغ إلكترونيكس بطرح هاتفها الجديد "غالاكسي فولد" المطوي منافسة أبل وهوواوي في السوق بعدما تراجعت مبيعاتها.
الهاتف الجديد ينزل الى الأسواق في ٢٦أبريل نيسان بسعر يصل الى الألفي دولار(١٩٨٠دولار أميركي)، وعلى الرغم من سعره الباهظ الا أنّ المولعين بمنتجات الشركة اعلنوا انّهم على استعداد لدفع هذا الثمن.
ميزة الهاتف الجديد أنّه يُفتح مثل كتاب ليكشف عن شاشة بحجم كمبيوتر لوحي صغير بقياس ٧،٣بوصة.
قال د.ج.كوه الرئيس التنفيذي لسامسونغ إلكترونيكس، إنّ الجهاز "يرد على المشككين الذين قالوا إنّه لم يعد هناك ما يمكن إنجازه في هذا المجال...نحن هنا لنثبت أنّهم علي خطأ".
وتستحوذ سامسونغ على نحو خُمس السوق العالمية، لكنّها تعاني من تراجع شديد.
ونقلت وكالة رويترز عن محللين توقعهم ألا تتمكن أبل من مضاهاة هاتف سامسونغ الجديد قبل نهاية العام المقبل.
ولتعزيز حضورها في السوق، كشفت سامسونغ عن عدد من الملحقات مثل سماعة لاسلكية أطلقت عليها "غالاكسي بادز" يمكن شحنها لاسلكيا، وهي خاصيّة وعدت أبل بطرحها في سماعات "إيربودز" المنتظرة.
ومن المنتظر أن تشتد المنافسات في شبكات الجيل الخامس الذي هو أسرع عشر مرات من الجيل السابق ما يُحسّن من تجربة مشاهدة الأخبار بالبث الحيّ والمباريات الرياضية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.