تسلّم السيد سعد أزهري، رئيس مجلس إدارة ومدير عام بنك لبنان والمهجر، جائزة "التميّز في إدارة المخاطر" .
الأربعاء ١٣ مارس ٢٠١٩
في حفل عقد في 30 كانون الثاني2019 في المقر الرئيسي لبنك لبنان والمهجر، تسلّم السيد سعد أزهري، رئيس مجلس إدارة ومدير عام بنك لبنان والمهجر، جائزة "التميّز في إدارة المخاطر" من السيد مارسيلو باريكوردي، مدير عام منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في فيزا، وذلك تقديرًا لاعتماد بنك لبنان والمهجر سياسة عدم تحميل العملاء أيّ مسؤولية في حال حدوث اية معاملات غير مصرح بها من خلال بطاقاتهم . قبل اعتماد هذه السياسة، كان على عملاء بنك لبنان والمهجر الانتظار ثلاثة أشهر قبل استرجاع هذه المبالغ. منذ عشر سنوات، أصبح بإمكان العملاء استرجاع أي مبلغ يتم خصمه من البطاقة بشكل غير مصرح به على البطاقة خلال ٢٤ ساعة.
هنأ السيد باريكورديبنك لبنان والمهجر لحصوله على هذه الجائزة وقال "نحن نقدر شراكتنا الاستراتيجية مع بنك لبنان والمهجر ونحن سعداء بتقديم هذه الجائزة التي تدل على جهودنا لإضفاء الأمان والسهولة والراحة على المعاملات الرقمية لحاملي بطاقاتنا. جزء من بناء الثقة مع المستهلكين لتشجيع استخدام خيارات المدفوعات الرقمية هو طمأنتهم بأنّ لديهم حماية من الرسوم غير المصرح بها إذا استخدموا بطاقاتهم وأجهزتهم بشكل مسؤول. وهذا هو السبب في أنّ سياسة عدم تحمل العميل لمسؤولية هذه المعاملات التي قام بنك لبنان والمهجر بتطبيقها مهمة للغاية، حيث أنّها تساعد على بناء خدمة عملاء ممتازة، وثقة وولاء، مع تعزيز ثقافة المدفوعات الرقمية في لبنان."
أما من ناحيته، شكر السيد أزهري فيزا قائلاً: "يسعى بنك لبنان والمهجر إلى أن يكون محط ثقة لدى العملاء لإيداع أموالهم في المصرف ممّا يشكل ركيزة أساسية في نجاحنا".وأضاف قائلًا"إنّ مثل هذه المبادئ تساهم في تعزيز ثقة العملاء في مصرفنا الأمر الذي دفعنا إلى اعتماد سياسة عدم تحميل حاملي بطاقات بلوم أي مسؤولية في حال حدوث معاملات غير مصرح بها من قبلهم."
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".