ركض طلاب بيروت معا في سباق الضاحية وقدموا عروضا فولكلورية في تظاهرة وطنية جامعة.
الإثنين ١٨ مارس ٢٠١٩
ركض طلاب بيروت معا في سباق الضاحية وقدموا عروضا فولكلورية في تظاهرة وطنية جامعة.
برعاية محافظ بيروت القاضي زياد شبيب شارك اكثر من 3000 طالب وطالبة من مدارس وثانويات بيروت الرسمية والخاصة في سباق الضاحية وهو إحدى فعاليات بطولة بيروت المدرسية التي تنظمها المنطقة التربوية لبيروت وضواحيها بالتنسيق مع الوحدة الرياضية والكشفية في لبنان وكان تحت إشراف رئيس المنطقة التربوية لبيروت محمد الحمصي، ورئيس وحدة الانشطة الرياضية والكشفية في لبنان الدكتور مازن قبيسي، ومنسقة الشؤون الرياضية والانشطة هيام شحادة وحضور مديري مدارس بيروت وشخصيات تربوية وإجتماعية ورياضية وكشاف التربية الحاضر الدائم في نشاطات منطقة بيروت المدرسية.
وقد ساهم في انجاح هذا النهارالحافل وجود القوى الامنية والصليب الاحمر ودورهم المهم والمتميز لتأمين سلامة الطلاب.
انطلق السباق عند الساعة الثامنة صباحاً، من ساحة مسجد عين المريسة ولغاية اوتيل الريفييرا، وتخلل السباق مسرح لأجمل العروض الفنية ولوحات فولكلورية ومواهب مختلفة من عمل التلامذة، وفي الختام وزعت الجوائز على الفائزين في السباق في مختلف المراحل العمرية.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.