دعا البابا فرنسيس والملك محمد السادس الى الحفاظ على الطابع الخاص للقدس كمدينة متعددة الديانات.
السبت ٣٠ مارس ٢٠١٩
دعا البابا فرنسيس والملك محمد السادس الى الحفاظ على الطابع الخاص للقدس كمدينة متعددة الديانات.
وقالا في خلال زيارة البابا للرباط إنّه لا بد من حرية وصول أتباع كل الديانات الى الأماكن المقدسة في المدينة.
وفي نداء مشترك تمّ التوقيع عليه في الرباط عبر البابا والملك المغربي عن شعورهما بالقلق البالغ لتأثير الدس الروحي ووضعها الخاص كمدينة للسلام.
وجاء في النداء:" إننا نؤكد أهمية المحافظة على مدينة القدس الشريف، باعتبارها تراثا مشتركا للإنسانية، وبوصفها، قبل كل شيء،أرضا للقاء ومزا للتعايش السلمي بالنسبة لأتباع الديانات التوحيدية الثلاث، ومركزا لقيم الاحترام المتبادل والحوار.
ولهذه الغاية ينبغي صيانة وتعزيز الطابع الخاص للقدس الشريف كمدينة متعددة الأديان إضافة الى بعدها الروحي وهويتها الفريدة".
وشجب البابا والعاهل المغربي أعمال الإرهاب والعنف.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.