ماريا ضو – إعتبر الرئيس السابق لمجلس إدارة شركة رينو كارلوس غصن أنّ ممثّلو الإدعاء حرموه من فرصته لقول الحقيقة، بإعتقاله مرّة أخرى.
الأحد ٠٧ أبريل ٢٠١٩
ماريا ضو – إعتبر الرئيس السابق لمجلس إدارة شركة رينو كارلوس غصن أنّ ممثّلي الإدعاء حرموه من فرصته لقول الحقيقة، بإعتقاله مرّة أخرى.
وكان غصن قد تعهّد، في أوّل تغريدة له على تويتر، بأنه سيعقدَ مؤتمرا صحافيا في 11 نيسان لقول الحقيقة وتوضيح الأمور. وبتوقيفه مرّة أخرى لغاية 14 نيسان، يكون غصن قد أضاع فرصته هذه.
لكن يبدو أنّ لا شيء سيقف بوجه الحقيقة هذه المرّة.
إذ صرّحت زوجته كارول غصن، في مقابلةٍ لها مع صحيفة "لوجورنال دو ديمانش"، أنّ زوجها سجّل رسالةٍ ستنشر قريباً من أجل "أن يحدّد المسؤولين عمّا يجري له".
وأضافت: "عندما فهِم أنّه سيتمّ توقيفه، قام بتسجيل مقابلة عبر سكايب مع قناتَي تي أف 1 وإل سي إيه". كما سجّل فيديو بالإنكليزيّة يخبر فيه روايته للقضيّة.
وأكّدت زوجة غصن أنّ "الفيديو بحوزة المحامين، وسيتمّ نشره قريباً".
يذكر أنّه قد تمّ إعتقال غصن مجدّداً من قبل السلطات اليابانيّة، الخميس الماضي، بناء على تهم جديدة تتعلّق بإرتكابات ماليّة، وذلك بعد أن أُطلق صراحه بكفالة ماليّة الشهر الماضي.
ووصف غصن إعتقاله هذه المرّة بأنّه "شائن وتعسفي".
تحت عنوان ثابت: "تحت الضوء"، يفتح ليبانون تابلويد صفحاته للأستاذ جوزيف أبي ضاهر، كل اثنين،ليكتب لمحبيه الكثر ما يطيب.
يستعد آلاف اللاجئين السوريين في لبنان للعودة إلى ديارهم هذا الأسبوع بموجب أول خطة مدعومة من الأمم المتحدة تقدم حوافز مالية.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.