إعتقلت الشرطة البريطانيّة، الخميس، مؤسّس موقع ويكيليكس جوليان أسانج بعد خروجه من سفارة الإكوادور في لندن، وإحتجز في مركز شرطة وسط لندن.
الخميس ١١ أبريل ٢٠١٩
إعتقلت الشرطة البريطانيّة، الخميس، مؤسّس موقع ويكيليكس جوليان أسانج بعد خروجه من سفارة الإكوادور في لندن، وإحتجز في مركز شرطة وسط لندن.
جاء الإعتقال بناءً على أمرٍ قضائيّ صدر عن محكمة ويستمنستر الجزئية، يوم 29 حزيران عام 2012، لعدم مثوله أمام المحكمة، بحسب ما ورد في بيان شرطة لندن.
أعلن أيضاً رئيس الإكوادور لينين مورينو في تغريدةٍ له على تويتر أنّ بلاده رفضت منح أسانج اللجوء السياسي لإنتهاكه الإتفاقيات الدوليّة. " إتخذت الإكوادور قراراً سيادياً برفض منح جوليان أسانج اللجوء السياسي بسبب الإنتهاكات المتكرّرة لأحكام الإتفاقيات الدوليّة. في حين إعتبر موقع ويكيليكس أنّ قرار الإكوادور هو إنتهاك منها للحقوق الدوليّة. وإعتبرت روسيا أنّ توقيف أسانج هو "خنق للحريّة".
كان أسانج يقيم منذ العام 2012 في سفارة الإكوادور في العاصمة البريطانيّة لندن بعد أن أصدرت السلطات السويديّة مذكّرة إعتقال بحقّه على خلفيّة إتّهامه بالإغتصاب. كما كانت الولايات المتّحدة تسعى إلى إعتقاله بسبب تسريبه مئات الوثائق السريّة التابعة للحكومة الأميركيّة.
سيبقى أسانج في مركز شرطة لندن المركزي لغاية تقديمه إلى محكمة ويستمنستر الجزئية.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".