ماريا ضو – يترقّب لبنان اللقاء الثلاثي مع قبرص واليونان الذي من المرجّح عقده في أيّار 6 المقبل في اليونان. وترسيم الحدود البحريّة ونقل النفط والغاز هما النقطتان الأبزر على طاولة الحوار.
الأحد ٢١ أبريل ٢٠١٩
ماريا ضو – يترقّب لبنان اللقاء الثلاثي مع قبرص واليونان الذي من المرجّح عقده في أيّار 6 المقبل في اليونان. وترسيم الحدود البحريّة ونقل النفط والغاز هما النقطتان الأبزر على طاولة الحوار.
يطمح لبنان إلى الإستفادة من ثروته النفطيّة . لذلك يعوّل على هذا اللقاء تمهيداً لتعبيد الطريق لمرحلة الإستكشاف ثمّ التنقيب.
سيتناول اللقاء ملفّ التعاون التجاري في موضوع النفط والغاز ما بين لبنان وقبرص ثمّ اليونان لينقل بعدها إلى أوروبا بواسطة الأنابيب. ويعدّ هذا الخط الأفضل ليصدّر لبنان النفط والغاز إلى الدول الأوروبيّة في المستقبل بحسب ما أفاد الخبير النفطي ربيع ياغي في حديثٍ له ل "المركزيّة".
إعتبر ياغي أنّه إذا توصّلنا إلى تفاهمات بشأن مسألة ترسيم الحدود البحريّة وتصدير النفط والغار، "يكون لبنان حقّق قفزة نوعيّة ومهمّة جداً في هذا المجال." فللبنان مصلحة كبيرة في التعاون مع قبرص واليونان.
يضع لبنان آماله في هذا اللقاء، على أمل أن يثمر نجاحاً.
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.