انضمت فنزويلا الى قائمة الدول التي يهرب مواطنوها في "قوارب الموت" بحثا عن مناطق آمنة سياسيا واجتماعيا.
السبت ٢٧ أبريل ٢٠١٩
انضمت فنزويلا الى قائمة الدول التي يهرب مواطنوها في "قوارب الموت" بحثا عن مناطق آمنة سياسيا واجتماعيا.
فالمفوضية السامية للأمم المتحدة كشفت أنّ ٢١ فنزويليا فُقدوا إثر غرق قاربهم في طريقه بحرا من مدينة جيريا الساحلية في فنزويلا الى ترينيداد وتوباجو اللتين تبعدان نحو ٧٠كيلومترا عن ساحل شمال فنزويلا.
ويستمر البحث عن ناجين.
وأعلن بابار بالوش المتحدث باسم المفوضية أنّ "هذا الحادث المأساوي يوضح المخاطر الشديدة التي تنطوي عليها رحلات البحر وعمليات الانتقال غير المنظمة عبر الحدود التي يخوضها لاجئون ومهاجرون. وتسلط الضوء علي مدى يأس من اضطروا للفرار من ديارهم والصعوبات الاستثنائية التي يواجهونها في رحلتهم".
وتكشف المفوضية أنّ أكثر من ثلاثة ملايين فنزويلي فروا من بلادهم منذ العام ٢٠١٤ بسبب النقص الحاد في الغذاء والدواء وتدهور الوضع الأمني.
مصدر في الجالية اللبنانية نفى الأخبار عن هجرة جماعية للفنزويليين المتحدرين من أصل لبناني، ويقارب عددهم المليون، لكنّها أقرّت بهجرات فردية واسعة النطاق، من دون أن تحدّد وسائل هذه الهجرة الجديدة.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.