طلبت إدارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب من الكونغرس زيادة إنفاق الناسا بمقدار ١،٦مليار دولار لعودة الاميركيين الى القمر بحلول ٢٠٢٤.
الإثنين ١٣ مايو ٢٠١٩
طلبت إدارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب من الكونغرس زيادة إنفاق الناسا بمقدار ١،٦مليار دولار لعودة الاميركيين الى القمر بحلول ٢٠٢٤.
يأتي طلب زيادة الإنفاق الذي أعلنه ترامب على تويتر، بعد شهرين من اعلان مايك بنس نائب الرئيس الاميركي، هدف الناسا تقليص المدة الزمنية لإعادة رواد الفضاء الى سطح القمر، لأول مرة منذ العام ١٩٧٢.
وسترفع الزيادة المقترحة إجماليّ إنفاق ناسا في السنة المالية ٢٠٢٠ الى ٢٢،٦مليار دولار.
وكشفت ناسا أنّ معظم الزيادة سيُخصّص لعمليات البحث والتطوير الخاصة بنظام لهبوط البشر على القمر.
غرّد ترامب على تويتر:" في عهد ادارتي، نحن نُعيد ناسا الى العظمة ونعود الى القمر، ثم المريخ.
أقوم بتحديث ميزانيتي لتشمل ١،٦مليار دولار إضافي حتى نتمكّن من العودة الى الفضاء بقوة".
وكانت ناسا تخطّط سابقا لإعادة مركبة فضاء مأهولة الى سطح القمر بحلول العام ٢٠٢٨ بعد أن تضع أولا محطة "بوابة" في مدار حول القمر بحلول ٢٠٢٤.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.