أشعل مؤيدو التيار الوطني الحر مواقع التواصل الاجتماعي بحملات التأييد لرئيسهم الوزير جبران باسيل باعتباره أنّه يقود منفردا في مجلس الوزراء حملة الإصلاح في الموازنة المنتظرة.
الجمعة ٢٤ مايو ٢٠١٩
أشعل مؤيدو التيار الوطني الحر مواقع التواصل الاجتماعي بحملات التأييد لرئيسهم الوزير جبران باسيل باعتباره أنّه يقود منفردا في مجلس الوزراء حملة الإصلاح في الموازنة المنتظرة.
وتخطت هذه الحملة ما تحمله بنود مشروع الموازنة التي أقرتها الحكومة حتى الآن من أثقال على المجتمع اللبناني، لتركّز على الورقة الإصلاحية التي طرحها باسيل في الجلسة الثانية عشرة لمجلس الوزراء.
لا شك أنّ هذه الحملة المنظمة، نجحت في تصوير التيار بأنّه يريد الإصلاح من دون غيره من المكوّنات السياسية في الحكومة، خصوصا تيار المستقبل والقوات اللبنانية وضمنا حركة أمل والحزب التقدمي الاشتراكي... فهل اقتصر هذا النجاح على "العونيين" فقط بإعادة شدّ عصبهم، أم أنّه شمل شريحة واسعة من اللبنانيين خصوصا الفئة المستقلة؟
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.