ينطلق اليوم مهرجان موازين إيقاعات العالم في المغرب بحفلتين للمغنية اللبنانية كارول سماحة والمغربي محمد رضا.
الخميس ٢٠ يونيو ٢٠١٩
ينطلق اليوم مهرجان موازين إيقاعات العالم في المغرب بحفلتين للمغنية اللبنانية كارول سماحة والمغربي محمد رضا.
تغني سماحة على مسرح النهضة.
يجذب المهرجان الذي تأسس العام ٢٠٠١ مئات الالاف في كل عام ،ويُقام على مسارح عدة، ويشمل مختلف ألوان الموسيقى مثل الموسيقى الشرقية والافريقية والغربية.
سجلّت هذه الدورة مشاركة واسعة من نجوم لبنان مثل وليد توفيق وميريام فارس وإليسا وعاصي الحلاني ورامي عياش ونجوى كرم.
ومن نجوم العرب يشارك السورية ميادي الحناوي والفلسطيني محمد عساف والاردنية ديانا كرزون والمصري محمد محسن والمغربية يسرا سعوف والاماراتي حسين الجسمي .
وهناك مشاركات من فنانين فرنسيين ونجوم صاعدة من المغرب.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.