أحيا عشاق مايكل جاكسون ذكرى غيابه العاشرة في أماكن متفرقة في العالم مثل ايران واليابان.
الأربعاء ٢٦ يونيو ٢٠١٩
أحيا عشاق مايكل جاكسون ذكرى غيابه العاشرة في أماكن متفرقة في العالم مثل ايران واليابان.
وذكرت مؤسسة مايكل جاكسون في بيان:" بعد مرور عقد من الزمن،لا يزال مايكل جاكسون بيننا، تأثيره متغلغل في الرقص والموضة والفن وموسيقى العصر.هو الآن أهم من ذي قبل".
وتجمع عدد من محبيه أمام مدفنه في مقبرة فورست شمال لوس انجليس.مرددين أغنية "عالِج العالم"، وانهمرت دموع عدد كبير من المتجمهرين،وحمل بعضهم صوره.
وتدفقت رسائل من العالم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، من ايران والمجر واليابان، تردد الشعارات التالية" ملك للأبد"و"لن ننساك أبدا"و"لن ندعك ترحل أبدا".
نبذة
توفي مايكل جاكسون في منزله في لوس انجلس بعد تناول جرعة زائدة من مهدئ البروبوفول القوي الذي كان يساعده على النوم. وأدين طبيبه الخاص كونراد موراي العام ٢٠١١ بالقتل الخطأ.
وبرأت محكمة جاكسون من تهمة التحرش الجنسي بصبي آخر عام ٢٠٠٥ في وقت عاد فيلم وثائقي بعنوان"الخروج من نيفرلند" (ليفينج نيفرلند) تسليط الضود على حياته.
يروي رجلان في الفيلم، قصصا مؤثرة عن انتهاكات جنسية يقولان إنّ جاكسون ارتكبها معهما في التسعينات حين كانا قاصرين، لكن تحوم شكوك حول صدقية هذا الفيلم.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".