تدهورت العلاقات بين العراق والبحرين على خلفية اقتحام متظاهرين عراقيين ساحة السفارة البحرينية في بغداد ونزع علم المملكة.
الجمعة ٢٨ يونيو ٢٠١٩
تدهورت العلاقات بين العراق والبحرين على خلفية اقتحام متظاهرين عراقيين ساحة السفارة البحرينية في بغداد ونزع علم المملكة.
وتأتي خطوة العراقيين احتجاجا على استضافة المملكة مؤتمر سلام بقيادة أميركية يتعلق بالقضية الفلسطينية.
البحرين استدعت سفيرها في العراق للتشاور،واستنكرت الخارجية في المنامة "الاعتداء المرفوض" الذي استهدف مبنى سفارتها.
العراق سارع لتطويق عمليات التخريب في سفارة البحرين وهذا ما دفع بوزارة الخارجية البحرينية للترحيب بالمبادرة العراقية التي رفضت الاعتداء.
وكانت الحكومة العراقية نددت بالاحتجاجات وأسف لتصرف المتظاهرين ،رافضة أيّ عمل يهدد "البعثات الديبلوماسية وأمنها وسلامتها وسلامة العاملين فيها".
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.