افتتحت مصر متحف ومركز إبداع نجيب محفوظ في تكية أبو الدهب في حي الجمالية في القاهرة بعد تأخير سنوات في الاعداد وتأمين التمويل.
الإثنين ١٥ يوليو ٢٠١٩
افتتحت مصر متحف ومركز إبداع نجيب محفوظ في تكية أبو الدهب في حي الجمالية في القاهرة بعد تأخير سنوات في الاعداد وتأمين التمويل.
وفي حين ضمّ المتحف قلادة النيل التي حصل عليها محفوظ العام ١٩٨٨،الا أنّ عائلته احتفظت بقلادة جائزة نوبل التي نالها في العام ذاته.
ومحفوظ هو الأديب العربي الوحيد الذي نال الجائزة العالمية القيّمة في فرع الأدب.
يتألف المتحف الذي انطلق بعد ١٣ عاما على وفاة محفوظ، من طابقين، يضم الطابق الأول قاعات ومكتبة سمعية-بصرية ومكتبة عامة ومكتبة نقدية تتضمن أهم الأبحاث والدراسات عن أعمال الأديب المصري.
وفي الطابق الثاني تُعرضُ أوسمته وشهاداته ووثائق شخصية بخط يده، وقاعة المؤلفات تضم كل أعماله بطبعاتها الحديثة والقديمة، وأعماله المترجمة.
وفي الطابق الثاني قاعة للسينما.
وزير الآثار خالد العناني أوضح أنّ اختيار تكية أبو الدهب القريبة من الجامع الأزهر وحي الغورية لإقامة المتحف تمّ انطلاقا من قربها من المنزل الذي ولد فيه محفوظ في حي الجمالية، إضافة الى موقعها في وسط القاهرة التاريخية التي استوحى منها محفوظ شخصياته وأماكن روياته.
أم كلثوم ابنة محفوظ التي شاركت في الافتتاح عبّرت عن سعادتها.
وأعلنت وزيرة الثقافة إيناس عبد الدايم عن منح وزارتها خمس منح لورش عمل في مركز إبداع نجيب محفوظ في مجالات كتابة السيناريو والرواية والقصة القصيرة.
واختير الكاتب يوسف القعيد مديرا لمتحف ومركز إبداع نجيب محفوظ.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.