سجّل شهر حزيران يونيو أشدّ شهور حزيران حرارة منذ ١٤٠ عاما فحقق رقما قياسيا في العالم.
الجمعة ١٩ يوليو ٢٠١٩
سجّل شهر حزيران يونيو أشدّ شهور حزيران حرارة منذ ١٤٠ عاما فحقق رقما قياسيا في العالم.
هذا ما كشفه التقرير الشهري للمناخ الذي تصدره الإدارة الوطنية الاميركية للمحيطات والغلاف الجوي،وذكر أنّ متوسط درجة الحرارة العالمي في يونيو حزيران زاد ١،٧١درجة فهرنهايت عن المتوسط المُسجّل في القرن العشرين والبالغ ٥٩،٩درجة، وهذا هو الشهر رقم ٤١٤ على التوالي الذي تفوق فيه درجات الحرارة متوسط القرن الماضي.
وشهدت أوروبا وآسيا وافريقيا ومنطقتا هاواي وخليج المكسيك أحر شهور حزيران.
زاد متوسط درجات الحرارة في فرنسا وألمانيا وشمال اسبانيا ١٨درجة فهرنهايت فوق المعدل الطبيعي، فوصلت درجة الحرارة في فرنسا الى ١١٤درجة فهرنهايت(٦٤درجة مئوية).
وارتفع المتوسط العالمي لدرجة حرارة سطح البحار بمقدار ١،٤٦درجة فرنهايت عن المتوسط الشهري في القرن العشرين وهو ٦١،٥درجة (١٦درجة مئوية) ارتباطا بشهر حزيران العام ٢٠١٦ الذي شهد أعلى درجة عالمية مسجلة في المحيطات.
وانحسر الجليد في القارة القطبية الجنوبية الى أقل مستوى مسجّل وهو مستوى ينخفض ٨،٥٪عن المتوسط خلال الفترة من العام ١٩٨١ الي العام ٢٠١٠.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.