في تطور يوحي باندفاعة الأميرة الأردنية هيا، زوجة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، من أجل حماية نفسها وعائلتها في مقر لجوئها في بريطانيا.
الأربعاء ٣١ يوليو ٢٠١٩
في تطور يوحي باندفاعة الأميرة الأردنية هيا، زوجة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، من أجل حماية نفسها وعائلتها في مقر لجوئها في بريطانيا.
قدمت الأميرة هيا بنت الملك حسين عاهل الأردن الراحل والأخت غير الشقيقة للملك عبدالله، طلبا الى محكمة انجليزية، بعدم التعرض الذي يحمي من المضايقة أو التهديدات،وقدمت أمام المحكمة العليا لانجلترا وويلز طلبا بالوصاية القضائية الذي يعني وضع طفل تحت سلطة المحكمة فيما يتعلق بالقرارات المهمة.
وطلبت أيضا الحماية "من الزواج القسري".
وحضرت الأميرة هيا جلسة المحكمة في لندن.ويمثل الزوجين إثنان من أشهر المحامين المختصين بالشؤون الأسرية في بريطانيا وهما فيونا شاكلتون عن الأميرة هيا، وهيلين وارد عن الشيخ محمد.
وقال الطرفان في بيان مشترك أصدرته المحكمة العليا أنّ الاجراءات تتعلق "برعاية الطفلين اللذين أنجباهما من زواجهما ولا تتعلق بطلاق أو أمور مالية".
وكالة رويترز طلبت تعليق سفارة الامارات العربية في لندن فذكرت السفارةأنّ" حكومة دولة الامارات العربية المتحدة لا تنوي التعليق على مزاعم تتعلق بالحياة الشخصية لأفراد".
كما أنّ المكتب الإعلامي لحكومة دبي امتنعت عن التعليق "على شأن خاص يجري تسويته في المحكمة".
وذكرت رويترز أنّ الشيخ محمد تزوج الأميرة في زيجة سادسة له،كما يُعتقد، وأنجب الشيخ محمد أكثر من ٢٠ولدا.
وظهرت الأميرة هيا الى جانب الشيخ محمد خصوصا في مناسبات فروسية.
يودّع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السنة بحوار مع الروزنامة ومع الله.
يواجه لبنان مخاطر عدة منها الخروج من المأزق المالي ومن الحرب الاسرائيلية.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.