شكلت مداخلة بيار دوكين المبعوث الفرنسي المكلّف متابعة تنفيذ مقررات مؤتمر سيدر صدمة وفجاجة في توصيف الوضع اللبناني.
الجمعة ٠٦ سبتمبر ٢٠١٩
شكلت مداخلة بيار دوكين المبعوث الفرنسي المكلّف متابعة تنفيذ مقررات مؤتمر سيدر صدمة وفجاجة في توصيف الوضع اللبناني.
تزامنت مداخلته مع توجيه وكالة " ستاندارد أند بورز" ضربة موجعة لصدقية مصرف لبنان في تحديد احتياطاته.
صدمة دوكين تمثلت في جملة واحدة:" لا يمكن أن نجد مؤشرا اقتصاديا وماليا واحدا ليس سيئا" في لبنان.
خبير اقتصادي رفض الكشف عن اسمه، قال لليبانون تابلويد، عن أنّ دوكين كان "فظا، هذا صحيح"، لكنّه "قال ما لم نقله نحن الذين نراقب".
الخبير وصف الوضع اللبناني "بالمرعب" إذا لم تُسرع الحكومة في "تطويق عناصر الانهيارات المقبلة"، وهي "معروفة الداء والدواء".
الخبير عبّر عن تشاؤمه من "ازدواجية المرجعية" التي أوجدها اجتماع بعبدا السياسي-الاقتصادي فرأى فيه "لزوم ما لا يلزم"، و"عراضة سياسية" لم تقدّم أيّ آلية من الضمانات والتسهيلات والرؤية الواضحة.
وانتقد الخبير الأداء "البطيء" لرئيس الحكومة سعد الحريري الذي أعلن بنفسه حالة الطوارئ.
ودعا الخبير الاقتصادي الى الإسراع في اتخاذ التدابير الجذرية خصوصا أنّ لبنان يعيش حاليا في "لا استقرار" نتيجة المواجهة بين حزب الله وإسرائيل.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".