مجلة السبّاق-عيّنت نيسان موتورز، ماكوتو أوشيدا،النائب الأول لرئيسها،رئيسا تنفيذيا.
الثلاثاء ٠٨ أكتوبر ٢٠١٩
عيّنت نيسان موتورز، ماكوتو أوشيدا،النائب الأول لرئيسها،رئيسا تنفيذيا.
وسينضم اليه في قيادة الشركة اليابانية العملاقة المسؤول التنفيذي في ميتسوبيشي موتورز، أشواني جوبتا في منصب الرئيس التنفيذي للعمليات.
وسيصبح الرئيس السابق لعمليات الصين جون سيكي نائب الرئيس التنفيذي للعمليات بعدما كان مطروحا كمنافس في منصب الرئيس التنفيذي.
وسيتولى الثلاثة قيادة الشركة التي هزتها اضطرابات سقوط رئيس مجلس ادارتها السابق كارلوس غصن ورحيل رئيسها التنفيذي السابق هيروتو سايكاوا.
مميزات خاصة
يتميّز أوشيدا بأخلاقيات العمل الصارمة وتركيزه على خفض التكاليف.
ووصف رذيس مجلس إدارة ياسوشي كيمورا الثلاثة "بالقيادة القوية...القيادة جماعية، حيث يدعم بعضهم البعض ستكون أكثر شفافية.
وصوّت للمسؤولين التنفيذيين الجدد المديرون في نيسان بمن فيهم الذين ينتمون الى شركة رينو.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.