العراق تابلويد-تقدم الجيش التركي في عمليته العسكرية في شمال سوريا وطوّق مدينتي رأس العين وتل أبيض.
الجمعة ١١ أكتوبر ٢٠١٩
العراق تابلويد-تقدم الجيش التركي في عمليته العسكرية في شمال سوريا وطوّق مدينتي رأس العين وتل أبيض.
ويحاصر الجيش التركي بلدة رأس العين بنيران الغارات الجوية والقصف المدفعي، وتدخلُ تعزيزاتٌ من المعارضة السورية من الأراضي التركية في اتجاه رأس العين، وتركز مدافع هاوتزر التركية على قصف بلدة تل أبيض.
مروان قامشلو المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية بقيادة الأكراد كشف أنّ "أم المعارك" تدور حاليا في تل أبيض.
وأوضح قامشلو أنّ الاشتباكات تدور على طول الحدود السورية-التركية وصولا الى الحدود العراقية، أي من عين ديوار على حدود العراق شرقا، حتى عين العرب (كوباني) غربا.
ولا تزال الأوضاع الأمنية في محيط القامشلي تقتصر على تبادل القصف بين الجيش التركي وقوات سوريا الديمقراطية.
رامي عبد الرحمن مدير المرصد السوري لحقوق الانسان أكدّ أنّ الجيش التركي سيطر على تسع قرى بالقرب من رأس العين وتل أبيض.
وكشف أنّ أكثر من ثلاثين قتيلا سقط لقوات سوريا الديمقراطية في موازاة العدد نفسه تقريبا من مقاتلي المعارضة السورية، خلال المواجهات الأخيرة، إضافة الى خسائر في صفوف المدنيين.
وأحصت لجنة الانقاذ الدولية نزوح ٧٤ألف شخص من المنطقة الشمالية في سوريا باتجاه مناطق أكثر أمنا.
ولوّحت الإدارة الكردية في المنطقة بإخلاء مخيم يؤوي أكثر من سبعة الاف من النازحين السوريين، وتجري اتصالات لنقل مخيم آخر يؤوي ١٣ ألف شخص منهم عائلات لمقاتلي الدولة الإسلامية، بعد تعرضهما للقصف.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.