ليبانون تابلويد-واشنطن-ردّ صندوق النقد الدولي إيجابا على الطلب اللبناني المساعدة في الخروج من أزمته المالية العامة.
الأربعاء ١٢ فبراير ٢٠٢٠
ليبانون تابلويد-واشنطن-ردّ صندوق النقد الدولي إيجابا على الطلب اللبناني المساعدة في الخروج من أزمته المالية العامة.
أصدر جيري رايس مدير إدارة التواصل والمتحدث باسم صندوق النقد الدولي بيانا مما جاء فيه:
"تلقينا مؤخرا طلبا من السلطات اللبنانية لتقديم المشورة والخبرة الفنية بشأن التحديات الاقتصادية الكلية التي تواجه الاقتصاد اللبناني .
ونحن على استعداد لمعاونة السلطات تلبية طلبها".
ويقدم الصندوق، في اطار الصلاحيات المنوطة به المشورة لبلدانه الأعضاء حول السياسات والإصلاحات المطلوبة لاستعادة الاستقرار الاقتصادي الكلي وتعزيز النمو.
ويرجع الى السلطات اتخاذ أي قرارات تتعلق بالديون، بالتشاور مع مستشاريها القانونيين والماليين.
وذكرت المعلومات أنّ الطلب اللبناني يقتصر حاليا على الاستشارة التي تختلف عن المساعدة المالية المشروطة بتطبيق اجراءات يطرحها الصندوق.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.