. يحل مرض "الكورونا" ضيفا غليظا على لبنان لينضم الى لائحة المشاكل التي يعاني منها اللبنانيون خاصة خلال الفترة الأخيرة
الإثنين ٢٤ فبراير ٢٠٢٠
. يحل مرض "الكورونا" ضيفا غليظا على لبنان لينضم الى لائحة المشاكل التي يعاني منها اللبنانيون خاصة خلال الفترة الأخيرة
ومع تأكيد مستشفى رفيق الحريري أن حال المريضة المصابة بفيروس "كورونا" مستقرة ولا تعاني من التهابات رئوية حادة، لا يزال الهلع يسيطر على اللبنانيين على رغم تأكيد وزير الصحة حمد حسن تشديد الضوابط ومنع السفر إلى المناطق الموبوءة والمعزولة.
ولأنه لا يوجد حاليا لقاح لمنع انتشار عدوى "الكورونا" يجب اتباع بعض الإجراءات التي يمكن اتخاذها لتقليل خطر التعرّض لهذا النوع من العدوى، نذكر منها ما يأتي:
وفي الحالات التي تظهر فيها على الشخص أعراض أو علامات تدل على الإصابة بنزلات البرد، يمكنه اتخاذ الإجراءات الآتية لتقليل خطر نقل العدوى للآخرين، ومن هذه الإجراءات ما يأتي:
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.