ينافس فيلم "ليل/خارجي" للمخرج المصري أحمد عبدالله السيد في المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
السبت ٢٤ نوفمبر ٢٠١٨
ينافس فيلم "ليل/خارجي" للمخرج المصري أحمد عبدالله السيد في المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
الفيلم من بطولة منى هلا وكريم قاسم وشريف دسوقي وأحمد مجدي ودنيا ماهر وأحمد مالك وفريدة رضا وعمرو عابد وبسمة ومحمد إبراهيم يسري.
وينافس أفلاما من مصر وسلوفينيا وإيطاليا واسبانيا وفرنسا وروسيا البيضاء وقازاخستان والفلبين وتايلاند.
القصة
تتناول قصة الفيلم قصة شاب يعاني من الإحباط، ويواجه مصاعب في تمويل فيلمه الجديد،لكنّ صدفة تجمعه بسائق سيارة أجرة وفتاة ليل لتدور أحداث كثيرة في ليلة واحدة.
وفي هذه الليلة يعرض الفيلم قضايا جياتية مهمة من دون الدخول في تفاصيلها مثل حرية التعبير عن الرأي والفجوة الاقتصادية بين الطبقات الاجتماعية والعنف ضدّ المرأة وتعاطي المخدرات والبلطجة...
رأي المخرج
المخرج أحمد عبد السيد البالغ من العمر ٣٨عاما، قال:" جزء كبير من الفيلم مرتبط بالبحث عن مكاننا في المدينة، بل ليس هذا الفيلم فحسب لكن أتخيل أن أغلب افلامي السابقة كانت تتساءل من نحن؟وماذا نفعل؟هي مجرد أسئلة ،أنا لا أقدم إجابات"
وكشف انّ الفيلم حصل على منحتين ما بعد التصوير من مهرجان دبي السينمائي ومن تصحيح الألوان من لبنان.
الفيلم هو الخامس للمخرج مثل "ميكروفون"و"فرش وغطا" و"ديكور".
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.