انخفضت الأفلام التي تخرجها نساء في هوليوود من ١١٪ الى ٨٪على الرغم من جهود تعزيز المساواة بين الجنسين.
السبت ٠٥ يناير ٢٠١٩
انخفضت الأفلام التي تخرجها نساء في هوليوود من ١١٪ الى ٨٪على الرغم من جهود تعزيز المساواة بين الجنسين.
ولم تشهد النسبة تغيرا يذكر عما كانت عليه منذ ٢٠عاما، ولا يزال النقص كبير للنساء في صناعة السينما.
وكشفت مارثا لوزين التي أعدّت دراسة في هذا الشأن، على أن"لا دليل على أنّ صناعة السينما شهدت التحول الايجابي الجوهري الذي توقعه كثيرون جدا من مراقبي الصناعة خلال العام الماضي".
ومع انفضاح التحرش الجنسي في هوليوود العام ٢٠١٧، ارتفعت الأصوات الداعية الى تعزيز وجود المرأة في القطاعات السينمائية لكنّ هذا لم يحدث، فأخرجت النساء ٨٪ فقط من أكثر من ٢٥٠فيلما تحقيقا للارباح، وكانت النسية ٩٪العام ١٩٩٨.
وارتفعت النسبة الاجمالية للنساء وراء الكاميرا الى ٢٠٪من ١٨٪ في العام ٢٠١٧. وارتفعت نسبة المنتجات بما يعادل٢٦٪من اجمالي المنتجين في هوليوود. ومثلّت المصورات نسبة ٤٪من مجمل المصورين السينمائيين.
وذكرت لوزين أنّ معالجة هذا الخلل يتطلب جهودا جماعية وأن لا تقتصر المبادرات على تحركات تطوعية أو عروض من استوديوهات محدّدة، والا فإنّ تغييرا كبيرا لن يحصل.
ومن بين الأفلام التي قدمتها مخرجات العام ٢٠١٨ فيلم"تجاعيد الزمن"(رينكل إن تايم) للمخرجة آفا دوفيرني ، و"أيمكنك أن تسامحني؟"(كان يو إيفر فور جيف مي؟" لمارييل هيلر.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.