تصاعد التوتر الإقليمي على حدود الجولان السوري بعد قصف الجيش الإسرائيلي أهدافا للجيش السوري قرب دمشق.
الأحد ٠٢ يونيو ٢٠١٩
تصاعد التوتر الإقليمي على حدود الجولان السوري بعد قصف الجيش الإسرائيلي أهدافا للجيش السوري قرب دمشق.
ارتفاع التوتر جاء على خلفية "إطلاق صواريخ على مرتفعات الجولان، وهجوم جوي إسرائيلي" علي مشارف العاصمة السورية.
التلفزيون السوري ذكر أنّ انفجارات ضخمة وقعت فجرا قرب دمشق،وكشف أنّ "الدفاعات الجوية تصدّت لأهداف معادية في ريف دمشق الجنوبي".
وذكرت وكالة رويترز أنّ ثلاثة جنود قتلوا.
الجيش الإسرائيلي أعلن أنّ سلاح جوه هاجم"مدفعية وبطاريات دفاع جوي سوري ردا على إطلاق صواريخ يوم السبت علي مرتفعات الجولان" المحتلة.
وذكرت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي أنّ لم يُعرف بعد الجهة التي أطلقت الصواريخ، وحملت الجيشَ السوري مسؤولية أي هجوم من الأراضي السورية .
وفي حين صعدّ بنيامين نتنياهو خطابه في ردّ "العدوان"،كشف الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين الماضي عن أنّه هاجم موقع مدفعية مضاد للطائرات في سوريا بعد تعرض طائرة إسرائيلية لإطلاق نار، فقتل جندي سوري.
تزامن هذا التصعيد مع ارتفاع التوتر بين الاميركييين والإيرانيين في المنطقة، فهل دخلت الجبهة السورية-الإسرائيلية على خط التوتر؟
وأين سيكون لبنان في حال توسعت المواجهة على مرتفعات الجولان الملاصقة للجبهة اللبنانية؟
حتى هذه الساعة، الوضع منضبط!
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.