كشفت منظمة الصحة العالمية أنّ السجائر الالكترونية وأجهزة تسخين التبع لا تساعد في مكافحة السرطان.
السبت ٢٧ يوليو ٢٠١٩
كشفت منظمة الصحة العالمية أنّ السجائر الالكترونية وأجهزة تسخين التبع لا تساعد في مكافحة السرطان.
وحثّت المدخنين والحكومات على عدم الوثوق في مزاعم شركات السجائر بشأن أحدث منتجاتها.
وذكر التقرير أنّ صناعة التبغ تمتلك إمكانات لإضعاف جهود مكافحة المادة التي تستعملها في السجائر.
واعتبر فيناياك براساد مدير برنامج وحدة مكافحة التبغ في منظمة الصحة العالمية، أنّ تطوير منتجات جديدة يهدف فقط الى توسيع أسواق شركات التبغ.وقال:" لا يوجد فرق بين السجائر وأجهزة تسخين التبغ إلا من حيث التعرض أقل والدخان غير مرئي".
ويجري الترويج للسجائر الإلكترونية التي تحتوي على نيكوتين من دون تبغ، كوسيلة للإقلاع عن التدخين، لكن براساد نفى وجود دليل يبرّر هذا الادعاء في حين أظهرت أدلة أنّها زادت من انتشار التدخين بين الشباب.
التقرير الأممي أكدّ أنّ السجائر التقليدية لا تزال تمثل ٩٧٪من سوق التبغ العالمي.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.