رشّ نشطاء يطالبون بمكافحة تغيّر المناخ واجهة وزارة الخزانة البريطانيّة بالطّلاء الأحمر يوم الخميس للفت الانتباه الى ما سمّوه تقصير الحكومة في مواجهة كارثة مناخيّة وشيكة.
الخميس ٠٣ أكتوبر ٢٠١٩
رشّ نشطاء يطالبون بمكافحة تغيّر المناخ واجهة وزارة الخزانة البريطانيّة بالطّلاء الأحمر يوم الخميس للفت الانتباه الى ما سمّوه تقصير الحكومة في مواجهة كارثة مناخيّة وشيكة.
استخدم النّشطاء خرطوم سيّارة اطفاء لرشّ المبنى بالدّهان الأحمر لكنّهم فقدوا بعدها السّيطرة على الخرطوم. فغطّى الدّهان الأحمر درج الوزارة.
ووقف أربعة من النّشطاء على سيّارة الاطفاء الّتي كتب عليها "أوقفوا تمويل تدمير المناخ".
و أعلنت جماعة اكستينكشن ريبليون الّتي تعنى بالدّفاع عن البيئة أنّ أعضاءها رشّوا 1800 ليتر من الطّلاء على مبنى الوزارة و كتبوا أيضا" جملة "أوقفوا تمويل تدمير المناخ " باللّون الأحمر على حوائط المبنى.
و صرّح أحد النّشطاء و يدعى بن لرويترز "تحبط وزارة الخزانة الجهود الّتي تبذلها الادارات الأخرى من أجل التّحرّك لمكافحة تغيّر المناخ لأنّ ما يهمّها فقط هو النّموّ الاقتصادي".
و قبضت الشّرطة على أربعة أشخاص للاشتباه في وقوع أضرار جنائيّة كما أغلقت بعض الطّرق.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
ينشر ليبانون تابلويد محضر محادثة الرئيس سليمان فرنجية مع وزير الخارجية الاميركية هنري كيسنجر استنادا الى الأرشيف الأميركي الرسمي.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.