ارتفعت الحرارة والرطوبة في منطقة الخليج العربي إلى مستويات عالية.
الإثنين ٢٢ يوليو ٢٠٢٤
تتركّز المخاوف من تأثير التداخل بين ارتفاع الحرارة في الخليج مع الرطوبة المتزايدة على الحياة العامة. ويرجع الحرارة في الخليج الذي صاحبه رطوبة عالية إلى وجود قبة حرارية شديدة فوق منطقة الخليج العربي، إضافة إلى أن الخليج العربي يملك أعلى درجات حرارة مياه في العالم، فضلاً عن تأثير تغير المناخ الذي يسببه الإنسان. وتحدث "القبة الحرارية" عندما تحبس منطقة مستمرة من الضغط العالي الحرارة في مكان واحد تماماً كغطاء القدر، ويمكن أن تستمر لأيام وحتى لأسابيع. المشكلة ليست في ارتفاع درجات الحرارة في الخليج فقط، بل التقاء درجات حرارة مرتفعة مع رطوبة مرتفعة، وهو ما يخلق شعوراً بدرجات أعلى مما هو مسجل، وتكون تأثيراتها على البشر من خلال الحرارة المرتفعة وحدها. وشهدت بعض المواقع في الخليج ارتفاعاً كبيراً في مؤشر الشعور بالحرارة، والذي يحتسب الحرارة والرطوبة معاً (مع عوامل أخرى) وبالتالي يكشف عن كيفية شعور الإنسان بالحرارة. وسجل هذا المؤشر درجات تتراوح بين 60 إلى 65 درجة مئوية في بعض المناطق، حسبما ورد في تقرير لصحيفة the Washington Post الأمريكية.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.