اختتم "مركز التراث اللبناني" LAU سلسلة نشاطاته في مئوية الجامعة (1924-2024) بأُمسية "من حوار الشعر والميلوديا" جمعَت باقة من القصائد لشعراء لبنانيين ومقطوعات موسيقية لبنانية.
السبت ٢١ ديسمبر ٢٠٢٤
افتتح الأُمسيةَ مديرُ "مركز التراث" الشاعر هنري زغيب ناقلًا إِلى الحضور تحيةَ رئيس الجامعة الدكتور شوقي عبدالله لوجوده خارج لبنان. وأَعلن زغيب أَن "المركز" يعود إِلى نشاطه الدوري المعتاد مع الشهر الأَول من العام الجديد. بعده تناوبَ على المسرح إِلقاءُ الشعر وعزْفُ الموسيقى، فتلا الممثل رفعت طربيه قصائدَ من سعيد عقل وموريس عواد والياس أَبو شبكة وإِيليا أَبو ماضي وسهيل مطر وهنري زغيب ومنصور الرحباني وطلال حيدر وجبران، وقاد المايسترو أندريه الحاج أُوركسترا عزفَت أَعمالًا لوليد غلمية وتوفيق الباشا والياس الرحباني والأَخوين رحباني ومرسيل خليفه وعلي الخطيب وأَحمد قعبور وأَندريه الحاج. وبعدما تلا هنري زغيب مجموعةَ قصائد من شعر الأَخوين رحباني، اختتم الأُمسيةَ بإِعلانه عن نشاط "المركز" للأَشهر المقبلة، وفيه ندوات تراثية متعدِّدة، واحتفالٌ بمئوية منصور الرحباني (1925-2025) ومؤْتمر خاص عن الناشر اللبناني أَلبرت الريحاني. الصورة:رفعت طربيه يلقي الشعر وسط الأُوركسترا بقيادة أندريه الحاج
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.