نقلت رويترز عن مصدرين أنّ الاتحاد الاوروبي أضاف السعودية الى مسودة قائمة تمويل الإرهاب وغسل الأموال.
السبت ٢٦ يناير ٢٠١٩
نقلت رويترز عن مصدرين أنّ الاتحاد الاوروبي أضاف السعودية الى مسودة قائمة تمويل الإرهاب وغسل الأموال.
وتضم القائمة حاليا ١٦ دولة بينها ايران والعراق وسوريا وأفغانستان واليمن وكوريا الشمالية.
ولا تزال القائمة سرية، حدّثت معاييرها المفوضية الاوروبية مند العام ٢٠١٧ وفقا لما ذكره مصدر من الاتحاد الاوروبي ومصدر سعودي لرويترز.
ولم ترد السلطات السعودية بعد على طلب للتعقيب لرويترز التي اعتبرت أنّ هذه الخطوة انتكاسة للرياض التي تسعى لتعزيز" سمعتها الدولية لتشجيع المستثمرين الأجانب على المشاركة في خطة تحول ضخمة وتحسين العلاقات المالية لبنوكها".
ويعقّد إدراج المملكة في القائمة العلاقات المالية مع الاتحاد الاوروبي.
وستعتمد القرار المؤقت من دول الاتحاد رسميا الأسبوع المقبل.
ومن المتوقع إضافة بلدان أخرى الى القائمة النهائية لكنّ مسؤولا في الاتحاد الاوروبي امتنع عن ذكر تفاصيل لأنّ المعلومات لا تزال سرية وتخضع لتغييرات.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.