ماريا ضو – 200 مليون دولار، قد تكون من نصيب القطّة المدلّلة "تشوبيت".
الأربعاء ٢٠ فبراير ٢٠١٩
ماريا ضو – 200 مليون دولار، قد تكون من نصيب القطّة المدلّلة "تشوبيت".
ففي العام الماضي، صرّح لاغرفيلد في لقاءٍ ، أنّه من المحتمل أن تذهب ثروته إلى عارض الأزياء براد كرونيج وابنه بالمعموديّة هودسو أو أن تكون لقتطه "تشوبيت".
وكان قد عبّر لاغرفيلد، قبل رحيله، عن رغبته بالزواج من القطّة التي وصفها بأغلى ما يملك.
ويذكر أنّ "تشوبيت" عاشت حياةً من الرفاهيّة وهي برفقة لاغرفيلد. كما أنّها تعدّ أشهر قطّة في عالم الموضة والأزياء بعد تقديمها عدّة إعلانات. وهي تملك حساباً على إنستغرام يضمّ 120 ألف متابع بالإضافة إلى مدوّنة إلكترونيّة، كلاهما تحت إدارة خبيرةٍ في التسويق تدعى آشلي تشودين.
ووفقاً للصحيفة الفرنسيّة Le Figaro، قد يحقّ ل"تشوبيت" بموجب القانون الإلماني، الحصول على ثروة كارل إذ تمّ ترشيحها كوريثة.
فهل ستنال "تشوبيت" الملايين؟
بعد وفاة مصمّم الأزياء الألماني كارل لاغرفيلد، يوم الثلاثاء الماضي، إتّجهت الأنظار إلى قطّته "تشوبيت"، التي تعدّ أحد ورثة أيقونة الموضة المرشحين.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.