للسنة العاشرة على التوالي تصدرت فيينا مؤشر ميرسر لأكثر المدن التي تصلح للعيش فيها.
الأربعاء ١٣ مارس ٢٠١٩
للسنة العاشرة على التوالي تصدرت فيينا مؤشر ميرسر لأكثر المدن التي تصلح للعيش فيها.
يسكن العاصمة النمساوية ١،٩مليون نسمة وتحمل لقب"فيينا الحمراء" لأنّها خضعت لحكم اليسار السياسي،لكنّها تشتهر بماضيها الامبراطوري وقصورها المذهبة وموسيقاها الكلاسيكية.
وتشتهر بتقديم الخدمات العامة بأسعار زهيدة وتوفير المساكن الاجتماعية.
وحلّت في الترتيب الثاني مدينة زوريخ السويسرية التي تشتهر بمساحاتها الخضراء وبخصائص سياحية واجتماعية لكنّها أغلى من فيينا، وهي مركز ماليّ مهم.
واقتسمت مدن أوكلاند وميونيخ وفانكوفر المركز الثالث.
وبقيت أسوأ عشر مدن في القائمة التي تضم ٢٣١مدينة من دون تغيير اذ حلّت بغداد في المركز الأخير تلتها بانجي في جمهورية افريقيا الوسطى والعاصمة اليمنية صنعاء.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.