غادرت زوجة كارلوس غصن طوكيو الى باريس لمناشدة الحكومة الفرنسية مساعدة زوجها في احتجازه في اليابان.
الإثنين ٠٨ أبريل ٢٠١٩
غادرت زوجة كارلوس غصن طوكيو الى باريس لمناشدة الحكومة الفرنسية مساعدة زوجها في احتجازه في اليابان.
وقالت كارول غصن لفاينانشال تايمز:"أعتقد أنّه يجب علي الحكومة الفرنسية أن تفعل المزيد له. أعتقد أنّه لم يلق دعما كافيا وهو يطلب المساعدة. وكمواطن فرنسي يجب أن يكون ذلك حقا".
ويحمل غصن الجنسية الفرنسية واللبنانية والبرازيلية، وهو محتجز للمرة الرابعة بتهمة الإسراد علي حساب شركة نيسان.
مسؤول في مكتب الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون:" نوفر كامل الحماية القنصلية له، والسفير الفرنسي على تواصل دائم معه.
استقبل الأمين العام لقصر الاليزيه زوجة كارلوس غصن حين احتُجز سابقا".
وكان الادعاء طالب باستجواب زوجة غصن في قضية اختلاس أموال.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.