تدهورت العلاقات بين العراق والبحرين على خلفية اقتحام متظاهرين عراقيين ساحة السفارة البحرينية في بغداد ونزع علم المملكة.
الجمعة ٢٨ يونيو ٢٠١٩
تدهورت العلاقات بين العراق والبحرين على خلفية اقتحام متظاهرين عراقيين ساحة السفارة البحرينية في بغداد ونزع علم المملكة.
وتأتي خطوة العراقيين احتجاجا على استضافة المملكة مؤتمر سلام بقيادة أميركية يتعلق بالقضية الفلسطينية.
البحرين استدعت سفيرها في العراق للتشاور،واستنكرت الخارجية في المنامة "الاعتداء المرفوض" الذي استهدف مبنى سفارتها.
العراق سارع لتطويق عمليات التخريب في سفارة البحرين وهذا ما دفع بوزارة الخارجية البحرينية للترحيب بالمبادرة العراقية التي رفضت الاعتداء.
وكانت الحكومة العراقية نددت بالاحتجاجات وأسف لتصرف المتظاهرين ،رافضة أيّ عمل يهدد "البعثات الديبلوماسية وأمنها وسلامتها وسلامة العاملين فيها".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.