قفزت أسعار الذهب الى أعلى مستوياتها في أربعة أشهر في انتقال المودعين الى الأصول الآمنة.
السبت ٠٤ يناير ٢٠٢٠
قفزت أسعار الذهب الى أعلى مستوياتها في أربعة أشهر في انتقال المودعين الى الأصول الآمنة.
واخترقت أسعار الذهب 1550دولارا للأونصة.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 1.2 بالمئة الى 1546.68 دولار للأوقية في أواخر جلسة التداول بعدما سجل في وقت سابق من الجلسة 1553.20 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ الخامس من سبتمبر أيلول.
واتفعت العقود الأميركية للذهب 1،5٪ لتبلغ 1552،40دولارا.
ويستفيد الذهب بأسعاره في الأوقات المضطربة من اللجوء الى الأصول الاستثمارية الآمنة.
ودعم انتعاش الذهب التطورات الضبابية في الشرق الأوسط وتراجع الدولار.
وانتعشت أيضا أسعار المعدن النفيس ،فاستقرت الفضة عند 18،02 دولار للأوقية ،وصعد البلاتيوم الى 1،3٪،وزاد البلاتين 0،24٪.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.