تسعى السعودية لزراعة عشرة مليارات شجرة خلال العقود القادمة في إطار حملة طموحة.
الأحد ٢٨ مارس ٢٠٢١
تسعى السعودية لزراعة عشرة مليارات شجرة خلال العقود القادمة في إطار حملة طموحة. هذه الحملة كشف عنها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لخفض انبعاثات الكربون ومكافحة التلوث وتدهور الأراضي. وقال الأمير محمد إن السعودية تستهدف خفض انبعاثات الكربون "وذلك من خلال مشاريع الطاقة المتجددة التي ستوفر 50 بالمئة من إنتاج الكهرباء داخل المملكة بحلول عام 2030". وقال الأمير محمد في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السعودية "تحتاج المملكة والمنطقة والعالم أجمع إلى المضي قدماً وبخطى متسارعة في مكافحة التغير المناخي". وأضاف أن حصة إنتاج الطاقة النظيفة في الشرق الأوسط لا يتجاوز اليوم سبعة بالمئة، مشيرا إلى أن السعودية ستعمل مع هذه الدول من أجل خفض انبعاثات الكربون الناتجة عن إنتاج النفط في المنطقة بأكثر من 60 بالمئة. وسوف تعمل الرياض أيضا مع دول عربية أخرى على "مبادرة الشرق الأوسط الأخضر" لزراعة 40 مليار شجرة أخرى، وهو ما وصفه ولي العهد بأنه سيكون "أكبر برنامج إعادة تشجير في العالم". وكانت السعودية، أكبر دولة في العالم تقوم بتحلية مياه البحر، قالت في السابق إنها ستستخدم مياه الأمطار والمياه المعاد تدويرها لزراعة أشجار محلية تحتاج إلى القليل من مياه الري بما في ذلك في المناطق الحضرية. وتعد "مبادرة السعودية الخضراء" جزءا من رؤية 2030 لولي العهد.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.