تناولت المحادثات الايرانية العراقية الرفيعة المستوى تعزيز العلاقات الثنائية والتبادل الاقتصادي.
الأحد ١٢ سبتمبر ٢٠٢١
التقى رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي بالرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في إيران، ليصبح بذلك أول زعيم أجنبي يلتقي بالرئيس المنتمي لغلاة المحافظين منذ تولي رئيسي المنصب في آب. ويحاول العراق الوساطة بين طهران وخصومها الخليجيين ومن بينهم السعودية أملا في منع جيرانه من تصفية الحسابات على أراضيه. وبات العراق ساحة للخصومة بين إيران من ناحية والولايات المتحدة وإسرائيل ودول خليجية عربية من ناحية أخرى من خلال هجمات على القوات الأمريكية واغتيالات لقادة عسكريين إيرانيين وعراقيين. وقال رئيسي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع الكاظمي في طهران "خلافا لرغبة الأعداء، فإن العلاقات بين إيران والعراق ستشهد نموا في جميع المجالات". وأضاف أن العراق وافق على إلغاء تأشيرات الإيرانيين الذين سيزورون العراق أواخر الشهر الحالي للمشاركة في مراسم أربعينية الإمام الحسين. وقال "اتُخذت قرارات أيضا بشأن المسائل المالية في البلدين ويجب تنفيذها". ويعتمد العراق على الغاز والكهرباء الإيرانيين لكن وارداته غير منتظمة في الآونة الأخيرة بسبب مدفوعات عالقة. وقالت شركة الغاز الحكومية في إيران أواخر العام الماضي إنها خفضت الإمدادات للعراق بسبب متأخرات تجاوزت ستة مليارات دولار مما جعل بغداد ومدنا أخرى عرضة لانقطاع الكهرباء. وذكرت وزارة الكهرباء العراقية الشهر الماضي أن إمدادات الغاز الإيراني للمنطقة الوسطى انخفضت من ثلاثة ملايين إلى مليوني متر مكعب يوميا كما تراجعت الإمدادات للمنطقة الجنوبية من 17 مليونا إلى خمسة ملايين متر مكعب يوميا.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.