طالب الزعيم الشيعي مقتدى الصدر حل البرلمان في العراق.
الخميس ١١ أغسطس ٢٠٢٢
دعا رجل الدين الشيعي العراقي مقتدى الصدر القضاء يوم الأربعاء إلى حل البرلمان خلال مدة لا تتجاوز نهاية الأسبوع المقبل، مهددا بعواقب لم يحددها إذا لم يُلبى طلبه. وساهم الزعيم الشعبوي في تأجيج التوترات في العراق على مدى الأسبوعين الماضيين من خلال توجيه الآلاف من أنصاره لاقتحام البرلمان والاعتصام به، مما حال دون تشكيل حكومة بعد ما يقرب من 10 أشهر من الانتخابات. ورفض خصومه السياسيون، ومعظمهم من الشيعة المدعومين من إيران، الاستجابة لمطالب الصدر، مما أثار مخاوف من تجدد الاضطرابات والعنف في العراق المنهك بفعل سنوات من الصراع. وقال الصدر في بيان على حسابه على تويتر إن "على (القضاء) أن يقوم بحل البرلمان...خلال مدة لا تتجاوز نهاية الأسبوع المقبل...وإلا فإن الثوار سيكون لهم موقف آخر". وكان الصدر قد دعا إلى انتخابات مبكرة وتعديلات على الدستور لم يحددها بعد سحب نوابه من البرلمان في يونيو حزيران. وجاءت خطوة سحب النواب احتجاجا على إخفاقه في تشكيل حكومة على الرغم من حصوله على ما يقرب من ربع مقاعد البرلمان وجمعه العدد الكافي من الحلفاء لضمان تأييد أكثر من نصف المجلس. ويلقي الصدر باللوم على الأحزاب المتحالفة مع إيران في فشله في تشكيل الحكومة ويتهمها بالفساد. ومع ذلك، يسيطر أتباعه على بعض الدوائر الحكومية الأكثر تقاعسا عن أداء عملها. المصدر: وكالة رويترز
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.
سرت على مواقع أميركية أخبار عن الغاء الرئيس السوري أحمد الشرع زيارة مبكرة له الى واشنطن بسبب الضربة الاسرائيلية لقادة حماس في الدوحة.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السيدة زلفا شمعون بصورتها البهيّة والمضيئة .
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.