تحديث الخبر(4:09)-شهد لبنان هزة أرضية تزامنا مع هزات أرضية في المنطقة. أفاد المركز الوطني للجيوفيزياء في بحنس التابع للمجلس الوطني للبحوث العلمية، انه عند الساعة 3:17 فجرا بتوقيت بيروت، حصلت هزة ارضية في البحر بين لبنان وقبرص، قوتها 4,8 درجات على مقياس ريختر، وتبعد عن الشاطئ اللبناني حوالى 160 كلم، وشعر بها سكان لبنان خصوصا في المناطق الساحلية الشمالية. وتحدثت معلومات عن أنّ الهزة مصدرها الحدود التركية السورية. امتدت الهزة أربعين ثانية تقريبا أي أنّ المدة قياسية ولم يشهدها لبنان منذ العام 1999. ففي تركيا وصلت الهزة الى ٧،٦ درجات علي مقياس ريختر. ووصلت الهزة في قبرص الى ٣،٨ درجات. افيد ان الدول التي تأثرت بالزلزال هي قبرص، تركيا، اليونان، الاردن، لبنان، سوريا، المملكة المتحدة، العراق، جورجيا وارمينيا والزلزال بقوة 7.9 درجات على مقياس ريختر. وفي سوريا، ذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" أن هزة أرضية شديدة شعر بها سكان دمشق واللاذقية ومناطق أخرى في البلاد. وأشارت "سانا" نقلا عن المركز الوطني للزلازل إلى أن زلزالا بقوة 7.7 درجات ضرب عند الساعة 3:17 فجرا شمال لواء اسكندرون. وتناقل ناشطون سوريون عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورا للأضرار الأولية التي تسببت بها الهزة الأرضية. في حين تحدث البعض عن سقوط العديد من الأبنية في مدينة اللاذقية وحماة أيضا. وتوقعت السلطات التركية خسائر كبيرة نسبيا. 
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.