أعلن رئيس حكومة اسرائيل بنيامين نتنياهو تدمير ثلثي قوات حماس.
الخميس ١٨ يناير ٢٠٢٤
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل دمرت نحو ثلثي الكتائب القتالية التابعة لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة، متعهدا بمواصلة الحرب حتى تحقيق "النصر الكامل". وذكر نتنياهو في مؤتمر صحفي في تل أبيب "هناك مرحلتان للقتال.. الأولى تدمير كتائب حماس وهي وحداتها القتالية المنظمة". وأضاف "حتى الآن تم تدمير 16 أو 17 من أصل 24. وبعد ذلك تأتي (مرحلة) تطهير المنطقة (من المسلحين). الإجراء الأول عادة ما يكون أقصر، والثاني عادة ما يستغرق وقتا أطول". وقال نتنياهو، وهو يحمل صورة جندي إسرائيلي سقط في القتال، إن الجنود لن يرحلوا سدى متعهدا بمواصلة القتال حتى هزيمة حماس واستعادة الرهائن المحتجزين في غزة. وأضاف "النصر سيستغرق شهورا عديدة أخرى لكننا مصممون على تحقيقه".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.