طالبت نائبة الرئيس الأمريكي كاملا هاريس حركة حماس بالموافقة على وقف فوري لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع.
الإثنين ٠٤ مارس ٢٠٢٤
حثت نائبة الرئيس الأمريكي كاملا هاريس إسرائيل بقوة في الوقت نفسه على بذل المزيد لزيادة دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة حيث قال إن الأبرياء يواجهون “كارثة إنسانية” في وقت طالبت حركة حماس بالقبول بوقف اطلاق النار. مارست هاريس ضغوطا على الحكومة الإسرائيلية، وذكرت سبلا معينة يمكن من خلالها إدخال المزيد من المساعدات إلى القطاع المكتظ بالسكان الذي يواجه مئات الآلاف فيه مجاعة، في أعقاب الهجوم العسكري الإسرائيلي المستمر منذ خمسة أشهر. وقالت هاريس أثناء وجودها في سيلما بولاية ألاباما “نظرا للحجم الهائل للمعاناة في غزة، يجب أن يكون هناك وقف فوري لإطلاق النار. هناك اتفاق على الطاولة، وكما نقول يتعين على حماس الموافقة على هذا الاتفاق. دعونا نتوصل لوقف إطلاق نار”. وأضافت “يتضور الناس جوعا في غزة. الظروف غير آدمية وإنسانيتنا المشتركة تلزمنا بالتحرك”. وأضافت “لا بد أن تفعل الحكومة الإسرائيلية المزيد لزيادة تدفق المساعدات بشكل كبير. لا أعذار”. وتصر واشنطن على أن اتفاق وقف إطلاق النار وشيك، وتسعى إلى تطبيق هدنة بحلول شهر رمضان بعد أسبوع.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.